ابتكارات الذكاء الاصطناعي تحرك عجلة التعليم في السعودية..تعرّف على5أدوات ذكية تساعد الطلاب

كتب بواسطة: سالم نجار | نشر في

فرض الذكاء الاصطناعي نفسه كحل جديد لتحديات التعليم في الوقت الحاضر، ويمكنه إحداث ثورة حقيقية في طرق التدريس والتعليم حول العالم.

ومن بين الروبوتات الدردشة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي يبرز روبوت ChatGPT الشهير الذي تحول إلى مساعد شخصي في المنزل، حيث يوفر للطلاب إجابات متخصصة ذات طابع بشري تركز فقط على النقاط المطروحة بدقة وبلغة سليمة.
إقرأ ايضاً:"لم يتحكم في المباراة"!! تعليق مثير من مدرب الأخدود السعودي عن ركلة جزاء النصر السعودي جزائية النصر صحيحة!! تعليق مثير من خبير تحكيمي بشأن حكم لقاء النصر والأخدود السعودي

أيضا منصة Knewton التعليمية التي تعمل على تحليل بيانات أداء الطلاب لتحديد نقاط القوة والضعف لديهم، ثم يتم استخدام هذه المعلومات لإنشاء خطط تعليمية مخصصة لكل طالب، ويتم تصميم الخطط وفقًا لاحتياجات الطالب الفردية وأسلوب التعلم.

ويمكن لروبوتات الدردشة الأخرى، مثل Google Bard أن تتحول لمدرس شخصي في المنزل يشرح المفاهيم، ويعطي الأمثلة المختلفة التي تساعد الطلاب على فهم الموضوع بطريقة جيدة، ويمكنها أيضًا أن تضع للطلاب الخطوط العريضة التي يسيرون عليها في كتابة موضوع معين، كما يمكنها أن تتعلم من أسلوبها في طرق الكتابة والسرد.

منصة TutorAI منصة تعليمية فريدة من نوعها، حيث توفر المنصة للطلاب مجموعة متنوعة من الموارد، بما في ذلك التدريبات التفاعلية ومقاطع الفيديو والبرامج التعليمية لمساعدتهم على تعلم المواد بطريقة جذابة وفعالة ، وتوفر TutorAI للطلاب إمكانية الوصول إلى مجتمع من الخبراء الذين يمكنهم تقديم الدعم والإرشاد.

تطبيق Socratic يعد تطبيقا تعليميا يعمل بالذكاء الاصطناعي ويساعد طلاب المدارس الثانوية والجامعات على فهم موادهم المدرسية، ويعمل التطبيق عن طريق طرح أسئلة على الطلاب حول واجباتهم المدرسية، ويوفر Socratic للطلاب توضيحات خطوة بخطوة للمادة، بالإضافة إلى تمارين تفاعلية لمساعدتهم على ممارسة ما تعلموه.

Grammarly يعتبرمساعد كتابة يعمل بالذكاء الاصطناعي يحظى بشعبية خاصة بين الطلاب والمهنيين والكتاب الذين يرغبون في تحسين مهاراتهم في الكتابة والتواصل بشكل أكثر فعالية.

يمكن استخدامه للتحقق من الأخطاء النحوية والإملائية وعلامات الترقيم والأسلوب والوضوح في مجموعة متنوعة من المستندات، بما في ذلك رسائل البريد الإلكتروني والمقالات ومنشورات الوسائط الاجتماعية.

اقرأ ايضاً